منتدى عهد
مراحل تحلل جثة الميت بعد 24 ساعة -الله يرحمنا ويرحم موتنا وموتى المسلمين  616698752
منتدى عهد
مراحل تحلل جثة الميت بعد 24 ساعة -الله يرحمنا ويرحم موتنا وموتى المسلمين  616698752
منتدى عهد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عهد


 
الرئيسيةمجلة فراشةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مراحل تحلل جثة الميت بعد 24 ساعة -الله يرحمنا ويرحم موتنا وموتى المسلمين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأميرة عهد
المديره العامه
المديره العامه
الأميرة عهد


ساعة الأميرة عهد :
انثى
عدد المساهمات : 5629
تاريخ التسجيل : 14/04/2012

الأوسمة
 :
أوسمة( الأميرة عهد )



 :
شهادة شكر وتقدير(الأميرة عهد )



مراحل تحلل جثة الميت بعد 24 ساعة -الله يرحمنا ويرحم موتنا وموتى المسلمين  Empty
مُساهمةموضوع: مراحل تحلل جثة الميت بعد 24 ساعة -الله يرحمنا ويرحم موتنا وموتى المسلمين    مراحل تحلل جثة الميت بعد 24 ساعة -الله يرحمنا ويرحم موتنا وموتى المسلمين  Emptyالسبت يونيو 22, 2013 9:51 pm




أنة الموت أنها الحقيقة ....رحمك الله ياأبى واسكنك فسيح جناتك يارب


ما أن تغادر الروح الجسدَ، حتى تتهدم كل وسائل الدفاع، التابعة لجهاز المناعة فيه، فتهب الميكروبات بجميع أنواعها،وأشكالها، وبغض النظر عن مكان وجودها في الجسم لتلتهمه، فهي
مفطورة على التكاثر اللانهائي، ما دام هناك طعام متوفر, وظروف مناسبة.


فما الذي خرج من الجسد فسبب موته ...؟!
لا نعرف منه
إلا الاسم ... الروح ..!! نعم الروح ..!! فهي ليست شيئاً ماديا يُرى أو يُقاس ...


وباختصار فهي ليست في مدار مدارك الإنسان واستيعابه مهما أوتي من قوة ومعرفة وتكنولوجيا


وأمّا كيف خرجت الروح من كل جزئية من أجزاء جسم الإنسان..! من مليارات الخلايا المختلفة ... هذه الخلايا المتحركة أوالثابتة في جسم الإنسان ... فلا أحد يعرف،


ومن يتصور مليارات
الخلايا التابعة لجهاز المناعة، المتجولة في الشبكة اللمفاوية والأنسجة والدم، ثم مليارات الكرات الدموية، التي تجري دونما
توقف في الشرايين والأوردة، مُشَكِّلةً أكبرَ ازدحام مروري، يمكن أن يخطر ببال الإنسان، ولكن دونما حوادث؛ يزداد حيرة وانبهاراً وذهولاً...!!


من يتصور ذلك ويعرفه جيداً، يعجب أشد العجب، من هذا التوقف بشكل كامل عن الحركة، وكأنها سمعت إيعازاً يأمرها بالتوقف الفوري، فاستجابت لأمر ربها، وكأنها خلية واحدة.


وفي الطرف الآخر... مليارات الجراثيم المتربصة، وخاصة
في الأمعاء " بذرة فناء أصاحبها"، فمن الذي أعلمها بخروج
الروح من الجسد ..؟ رغم أنها لا ترى ولا تسمع ولا تدرك . وليس لديها أجهزة اتصال كما لدى البشر؟!! ثم كيف أحست بانهيار جيش المناعة الجرار بعد خروج الروح ..؟؟ لتنقلب فوراً من صديق إلى آكل للجسم بنهم منقطع النظير..!!


هل لديها من الاستشعارات الذاتية المتطورة أكثر من الإنسان حتى تدرك خروج الروح قبله ..؟!!


لا أظن ذلك ولكنها وظيفة بأمر إلهي ، أعطاها الله للميكروبات، تنفذها بالوقت المناسب ، مصداقاً لقوله تبارك وتعالى – : " الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيءٍْ خَلقَْهُ ثُمَّ هَدَى ..." فهو الذي هداها، وأشعرها بخروج، الروح بكيفية لا نعلمها، لتنفذ واجبها، طاعةً لخالقها، وقياماً بواجبها.


وقد استطاع الطب الشرعي معرفة خطوات تحلل الجثث
في القبور، منذ خروج الروح من الجسد، وحتى يتحول إلى غازات وسوائل وأملاح، "... كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ " ويتعاون في ذلك الجراثيم، خاصة اللاهوائية، الموجودة في أمعاء الإنسان،
والأنزيمات التي تتحرر من الخلايا بعد الوفاة، واليرقات الدودية ،التي تتكاثر بشكل سريع، وتلتهم خلايا الجثة... !!


ورحم الله أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز حين قال :
"لو رأيتني بعد ثلاث في قبري" وكأنه يصف ما يحصل للجثة في
القبر في الأيام الأولى للدفن من تغيِّرٍ وتبدلٍ وتآكلٍ وهجوم للديدان !!


والدم هو أول الأنسجة تأثر اً، حيث تنحل الكريات
الحمراء، ويخرج منها الهيموجلوبين، فيُلوِّن جدران الأوعية
الدموية، وينفذ من خلالها، ليلَوِّن الأنسجة حول الأوعية، باللون
الأحمر، وأحياناً ونتيجة لتفاعلات أخرى، يظهر اللون البني، أو
الأخضر القاتم


وأول العلامات التي تظهر نتيجة التعفن، عبارة عن بقع
خضراء داكنة ، تحت السرة ، أو مقابل الأعور (الزائدة الدودية). ثم تكبر وتتسع حتى تعم جدار البطن كله. وفي الوقت نفسه تظهر خطوط بنية متفرعة كالشجرة ، تحت الجلد، في الصدر والبطن والظهر، ومنتفخة نتيجة تراكم غازات التحلل داخلها، مثل سلفيد، والميثان، وثاني أكسيد الكربون الهيدروجين والأمونيا.


( كما في الصورة )






وفي الأحوال العادية تتكون هذه الغازات في نهاية الأسبوع
الأول من الوفاة، مؤدية إلى توتر وانتفاخ في الوجه ، وكيس
الصفن، وجدار البطن . وقد يؤدي ذلك إلى إخراج محتويات المعدة من الفم، أو محتويات المستقيم من الشرج، أو إخراج جنين من رحم أمه. كما يؤدي تراكم الغازات، إلى جحوظ العينين، وبروز اللسان بين الأسنان، وخروج زبد رغوي مدمى من الأنف والفم خلال الأسبوع الثاني من الوفاة، وتتكون نفطات غازية تحت الجلد، سرعان ما تنفجر، وتخرج الغازات منها، وتنبعث من الجثة رائحة كريهة نتنة. وتنفصل بشرة الجلد، فتصبح الجثة مشوهة جداً يصعب تمييزها.


يبدأ التحليل أولاً في الأمعاء، حيث مئات المليارات من
الجراثيم الجاهزة للانقضاض والتكاثر والانتشار في الجثة ، ثم
المعدة والمخ ، ثم يليها الكبد والطحال، حيث يتكون فيها فقاعات
غازية، وتصبح كالكيس الممتلئ بالسائل الأخضر القاتم المنتن،
وتحت ضغط الغاز المتزايد، سرعان ما ينفجر الكيس، فيصبح
الصدر والبطن وقد امتلأ بالسائل نفسه، وهذا عبارة عن بحر متلاطم من الجراثيم اللاهوائية، التي وجدت مكانها وزمانها وأحسن غذائها. فتتكاثر وتتكاثر منتجة المزيد من الغاز ذي الرائحة المنتنة يتبع ذلك تفسخ وتحلل في القلب والرئتين ثم الكليتين والمثانة، أما الرحم فيكون آخرها تحللاً لأن الله تبارك وتعالى جعله في وضع معين، بعيداً عن الجراثيم، لذلك يتأخر وصولها إليه، فيتأخر تحلله. وبعدها ينفجر جدار الصدر والبطن خلال الأسبوع الثالث، فتخرج السوائل والروائح المنتنة أكثر فأكثر. وهذا يختلف من حيث زمن الظهور، من جثة إلى أخرى،
تبعاً لدرجة الحرارة، والرطوبة، والتيارات الهوائية، والعمر، وسبب الوفاة.


وقد وضع الدكتور محمد أحمد سليمان ، في كتابه: "أصول
الطب الشرعي" بياناً تقريبياً، عن درجة التحلل، في الجثث المدفونة في أكفان من القماش، تحت الأرض، في قبور مليئة بالهواء (طريقة الدفن المعتادة عند المسلمين) على النحو الآتي:


1- بعد مضي 24-36 ساعة علي الوفاة تظهر بقع خضراء
في جدار البطن، مقابل الأعور، أو حول السرة . كما يظهر
كثير من الأوعية الدموية المتشعبة في جلد البطن والصدر، وتسيل مقلة العين، وتتعتم القرنية.


2- بعد يومين إلى خمسة أيام يظهر الزبد المدمى من الفم
والأنف، وينتفخ البطن والصفن، وينتشر اللون الأخضر
في كل جلد البطن والصدر . وتظهر النفطات الغازية، تحت الجلد. وينتفخ الوجه والجسم كله بالغازات المتجمعة تحت
الجلد، وتبرز العينان، واللسان، وتختفي ملامح الوجه ،
وتنبعث من الجثة رائحة كريهة، من الغازات المتصاعدة.


(كما في الصورة)





بعد خمسة أيام إلى عشرة تسيل مقلة العين ، ويتساقط
الجلد الأخضر الهش ، كما تتساقط الأظافر ، والشعر،
وتظهر اليرقات الدودية المتعددة ، وبخاصة حول الفم
والأنف، وأعضاء التناسل، ثم بعد ذلك تنحل الأنسجة،
وتسيل في التراب تدريجياً، حتى تبقى العظام وحدها، بعد
حوالي ستة أشهر إلى سنة. والهيكل العظمي يتلاشى بدوره، ويعود إلى مكوناته الأساسية ، مع مرور الزمن، إلا جزءاً صغيراً منه، اسمه عجب الذنب ذكره لنا رسول الله – صلى الله علي وسلم – في أكثر من حديث شريف قبل اكثر من أربعة عشر قرناً من الزمان ، حيث قال : "إن في الإنسان عظماً لا تأكله الأرض أبداً، منه يُرَكب الخلق يوم القيامة. قالو ا: أي عظم هو يا رسول الله؟ قال عجب الذنب ".

وقد حاول العلماء شرقاً وغرباً صهر هذا الجزء، من عظم الإنسان، أو إذابته بالأحماض القوية، أو تكسيره، فلم يستطيعوا. وصدق رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فهو كما وصفه ربه: " وَمَا يَنطِقُ عَن الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى "


بعد الوفاة مباشرة يبدأ التفسخ البسيط، فتظهر رائحة خفيفة، لا
يدركها الإنسان ولكنها جاذبة للحشرات، وخاصة إناث الذباب ،
فتسرع لتضع بيوضها الصغيرة ، دون أن يراها الإنسان في الفتحات الطبيعية، التي يمكن أن تصل إليها كالمنخرين والفم وزاوية العين وطيات الجلد في الرقبة، وأحياناً المناطق التناسلية ... تضع آلاف البيوض الصغيرة، ثم لا تلبث أن تفقس، وتظهر يرقات صغيرة عديدة بيضاء، لا يتعدى طول الواحدة مليمتراً واحداً، ثم تتغذى على خلايا الجثة لتصبح حشرات بالغة، طول الواحدة سنتمتر اً واحداً، ثم تضع بيوضاً جديدة


(كما في الصورة التالية)




وهكذا ...، أجيال عديدة من اليرقات والديدان، بحيث أنك في
لحظة ما، لا ترى إلا كومةً من الديدان تُغطي الجثة، وتتراكم فوقها، بل فوق بعضها، لتتلاشى هي والميكروبات، التي فسخت الجثة من داخلها.


والغريب أن هذه اليرقات والميكروات ، التي كانت بالمليارات
على الجثة وبداخلها، تتلاشى وتختفي كلياً بعد تحلل الجثة
وتفسخها. لأنها يأكل بعضها بعضاً، ومن يبقى أخيراً منها يموت من قلة الطعام، فيتحلل بفعل أنزيمات خاصة، موجودة داخل خلاياها.


فسبحان من خلقها وهداها لوظيفتها، وسبحان من قهر الكبير
والصغير من مخلوقاته بالموت والفناء.


(الصورة التالية)



هذه هي القاعدة الخالدة ، والسنة الربانية في هذه الحياة التي

تحكم جميع المخلوقات، وخاصة أكرمها وهم البشر، فكل إنسان
مهما كانت حياته منعمة، ومهما قدمت له من عيش رغيد، وفرص الراحة والصحة و****اية، إلا أن الموت آتيه لا محالة "كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعونَ" كتاباً مؤجلا ،ً حتى يستوفي كلٌ حصته، وما قسمه الله له في هذه الحياة. فمهما كانت منزلته في الدنيا ، فقيراً أو غنياً ، صغيراً أو كبيراً، أميراً أو حقيراً، أبيض أو أسود، ذكراً أو أنثى، فنهايته إلى الحفرة الصغيرة… إلى هذا القبر … ليدخل في مرحلة حياتية جديدة ، هي حياة البرزخ، فيكون فيها تبعاً لعمله في الدنيا، إما في روضة من رياض الجنة، أو في حفرة من حفر النار وقد تعارف الناس على تسمية القبر ببيت الدود ، وهي تسمية قديمة وصحيحة، قديمة لأن الناس في السابق، لم يكونوا يعرفون الميكروبات المجهرية، لأنها لم تكن قد اكتشفت بعد. بل كانوا يذكرون ما كانوا يرونه رأي العين، وهي الديدان واليرقات الصغيرة سالفة الذكر، وهي تنمو وتتكاثر وتنهش جسد الميت ، حتى يتلاشى في قبره.



اخبار الشهداء




ومن الغريب يا إخوتي في الله ان الشهيد ليس شرطا عليه ان يمر بهذه المراحل بل في موته و احتضاره عجب العجاب , فألم خروج الروح كقرصة باعوضة أما الميت العادي فخروج الروح كخروج السفود من الصوف ولقد سمعت العلامة و لد سيدي يحي يقول بان ألم خروج الروح اشد علي الميت من ضربت الف سيف, و حقيقة لا اعلم اصلا لهذا الكلام.




المهم اليكم الروائع الربانية


هذه صورة الشهيد البطل غازي عبد الرشيد
هذا الرجل من خيرة علماء باكستان و كذلك نحسبه قتله الجيش الباكستاني بعد ان رفض بان يسلم المسجد الاحمر لبرويز مشرف,

ومن الغريب ان جثته بقيت اربعة ايام في المسجد و لم تفن و لا تغير و كفيك ان تري هذه الابتسامة حتي تعلم انه و جوه مبشر بالخير و كذلك نحسبه










اختر لنفسك الميتة التي تريد والله يحاسبك علي نيتك
و الله المستعان


أشهد أن لا اله الا الله وأشهد أن محمداً رسول الله


(مهم لمن يريد الشهادة

أحاديث عن الشهادة

" عن سهل بن حنيف ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : من سأل الله الشهادة بصدق ، بلغه الله منازل الشهداء ، و إن مات على فراشه " . رواه مسلم في صحيحه


وفي صحيح مسلم أيضاً ، " من حديث أنس ، أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : من طلب الشهادة صادقاً أعطيها ، و لو لم تصبه " .


و رواه الترمذي و صححه ، " من حديث معاذ مرفوعاً ، ولفظه : من سأل القتل في سبيله صادقاً في قلبه ، أعطاه الله أجر الشهيد " . و رواه الإمام أحمد بهذا اللفظ

مسألة هامة!!



السؤال:


سُئل فضيلته(الشيخ ابن عثيمين): هل يجوز إطلاق (شهيد) على شخص بعينه؛ فيقال: (الشهيد فلان)؟
الجواب:فأجاب بقوله:


لا يجوزُ لنا أن نشهدَ لشخص بعينِه أنه شهيد، حتى لو قُتِل مظلومًا، أو قُتل وهو يدافع عن الحق؛ فإنه لا يجوز أن نقول: (فلان شهيد). وهذا خلافٌ لِما عليه الناسُ اليوم حيث رخصوا هذه الشهادة، وجعلوا كلَّ مَن قُتل - حتى ولو كان مقتولاً في عَصبيةٍ جاهلية - يُسمونه: (شهيدًا)! وهذا حرامٌ؛ لأن قولَك عن شخص قُتل: (هو شهيد): يُعتبر شهادة؛ سوف تُسأل عنها يوم القيامة، سوف يُقال لك: هل عندك علم أنه قتل شهيدًا ؟! ولهذا لمَّا قال النبي - صلى الله عليه وسلم -:"مَا مِن مَكلومٍ يُكلَمُ في سبيل الله - واللهُ أعلم بمَن يُكلَمُ في سبيله - إلا جاء يومَ القيامة وكَلْمُه يثعب دمًا؛ اللونُ لونُ الدم، والريحُ ريح المسك". فتأمل قولَ النبي - صلى الله عليه وسلم -: "واللهُ أعلمُ بِمَنْ يُكلَمُ في سَبيله" - "يُكلَم": يعني يُجرح ـ؛ فإن بعضَ الناس قد يكون ظاهرُه أنه يقاتِل لِتكونَ كلمةُ اللهِ هي العليا، ولكنَّ اللهَ يعلم ما في قلبه، وأنه خلافُ ما يظهر مِن فِعله. ولهذا بَوَّبَ البخاري - رحمه الله - على هذه المسألة في صحيحه فقال: "باب: [لا يُقال: فلان شهيد]"؛ لأن مَدارَ الشهادة على القَلب، ولا يعلم ما في القلبِ إلا الله - عز وجل -. فأمْرُ النيةِ أمرٌ عظيم، وكم مِن رَجُلَيْن يقومان بأمْر واحد يكونُ بينهما كما بَين السماءِ والأرض وذلك مِن أجل النيةِ؛ فقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "إنما الأعمالُ بالنيات، وإنما لكلِّ امرئٍ ما نوى، فمَنْ كانت هِجرتُه إلى اللهِ ورسوله؛ فهِجْرَتُه إلى اللهِ ورسوله، ومَن كانت هجرتُه إلى دنيا يُصيبها أو امرأةٍ ينكحها؛ فهجرتُه إلى ما هاجَر إليه". والله أعلم.



[مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين: المجلد الثالث، السؤال 475].




(ولكن يقال نحسبه شهيد والله حسيبه)







 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مراحل تحلل جثة الميت بعد 24 ساعة -الله يرحمنا ويرحم موتنا وموتى المسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العفه يرحمنا الله
» هل من مشمر يرحمنا ويرحمكم الله
» نتعلم معا أداب الصدقه يرحمنا ويرحمكم الله
» لكى لا نتأخر عن الصلاه تفضل بالدخوووول يرحمنا ويرحمكم الله والله المستعان
» ساعة مكه المكرمه , صور ساعة المسجد الحرام , صور اكبر ساعه في العالم , صور اسلاميه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عهد :: المنتدى الإسلامى :: الحوار الدينى العام-
انتقل الى: