جهِلَت عُيونُ النّاسِ ما في داخلي
فوَجَدتُ ربّي بالفُؤادِ بصيــــــــــــــرا
يا أيّها الحُزنُ المُســــــافرُ في دَمي
دعني, فقلبي لن يكون أسيـــــــرا
ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن
مــــادام ربّي يُحسِنُ التدبيـــــــــرا
وهو الذي قد قــــــــــــــال في قرآنه
وكفى بِرَبّك هـــاديًا ونَصيـــــــــــــــرا
.........................................................
تـــبسَّم ثـــم تـــذكر أن الله لا يُـــغلق أمـــامنا إلا الأبـــواب الـــتي لاتُـــناسبنا، حـــتَّى لاتـــكون أوســـع مـــن صـــبرنا وأضــــيقُ مــــن أمـــانينا
ربي
أنـــتَ الـــمُيسر ، وأنـــتَ الـــمُسهل ، وأنـــتَ حـــسّبي ونــــعم الـــوكيل